...,((...///..( ألإرهاااااااااااب ) ..///...)),:.. ( شاعر المليون

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذه قصيدة (الارهاب ) من مسابقة (شاعر المليون)

بقلم الشاعر المبدع الاماراتي

محمد بن حماد الكعبي , وهي عن الارهاب وما يفعله من جرائم بالكثير من السلمين في العراق وغير العراق

وفي هذه القصيدة يفصل ويفرق بين الاسلام والارهاب

لان كما تعرفون هناك الكثير يتهمون الاسلام بالارهاب .

واعذروني يمكن اكو كم كلمة نقلتها خطأ لان نقلتها عن طريق الاستماع


,

اخليكم مع القصيدة

0

رغا حلگ الزمان وصكَّت الحلگه على الابطان

عسا الله ما يبارك فللذي متراخِيَ حْزامه



لخلگ الله نوايا والنوايا ما هن بسريان

بطا وجهْ الحگيگه ما عرفنا نكشف إلثامه



مشينا ونتعوذ بالله الحافظ من الشيطان

يماشينا الوفا واحنا نماشي خطوة اگدامه



قوافلنا تسير ولو وراها ينبح البهتان

مدام الحگ ناسهْ بالنـزاهة ترفع اعلامه



لكنّا ما نگول الا على الميدان يا حميدان

وعطنا ونعطيك الي يفك اللحم واعضامه



اذا مات الضمير الي غفا وشگيمةْ الانسان

مُجَسَّم فارغ يْدِزَّه غروره وسط دوّامه



تْعصره لين يصبح كتله من الظلم والعصيان

ويطلع منها ويعَصر خلگ الله بجرامه



يضن الغدر سيف وهو فارس والجحود حْصان

بدل لَيسوم عمره للوطن ضد الوطن سامه



ومات فلان وتيتَّم فلان وضاع عُمْرْ فلان

بموت اطفاله وحرگ امُّهم بالنار گدّامه



مِحَن تبكي الصديگ بحزنها وتشمت العدوان

لها الله ديرةٍ ولدها فيها فجّر الغامه



شرات الام لي ربت ولدها لين كبر وزان

وردلها الجميل بطعنةٍ في الضهر بحزامه



لو إنها كرم الله سمعكم ربت لها حيوان

لكانهْ ادّنگلها بالوفا وارخالها خْطامه



اَلا يهل الاوطان بربكم هذا جِزا الاوطان

ضياع اعمار وإرهاب وشذول عگول هدّامه



مصيبه كان الاخوان بغدرهم ناحرَوْ الاخوان

وطغا جور البشر وإبليس فيهم حگّگ احلامه



جرايم گاسيه ما يگبل بها دين من الاديان

تِعثَّر وارتكبها مسلم وشَوَّه بها إسلامه



والاسلام التسامح واليسر والطيب والاحسان

مهو بغزْوْ الحياة ومَن اهاب الخوف واوهامه



يا خلاگ الخلايگ يا عظيم الملك يا ديان

تِنَجّي المسلمين من العذاب المُر وآلامه



مثل ما احنا بخير ومنعمين بظل بو سلطان

تعم اوطان الامة بالرخا والامن وانعامه



يا شُبّان الوطن عِزّو وطنكم واحذرو الخوّان

تراه النجس نجس لو تِلَبّس بشت وعمامه



لو انه حاول يحضِّر حِجَج للناس بالقرآن

ترى البرهان في القرآن يكشف خدعةْ افلامه



وضعيف النفس جحّاد المُرُوّة جعّله النيران

و وافي الذِمّه الله يحفضه ويكبِّر مگامه

00000000000000